قصص بوليسية حقيقية pdf No Further a Mystery

انقادت وراء فضولها الزائد عن حده بشكل لا يحتمل، لتقرأ كتابا حذر من قراءته بل حرم قراءته بالفعل، وعلى الرغم من قراءتها له إلا أنها لم تفهم فعليا كلمة واحدة منه، فقد كان عبارة عن طلاسم وهي على غير دراية بها؛ وما أصابها منه غير تعب عينيها من كثرة التدقيق به.

أسرة مصرية انتقلت من حياة المدينة لمنزل صغير بالأرياف، وصفوا حياتهم بالهدوء والجمال هناك، مر اليوم الأول واليوم الثاني وباليوم الثالث سقط ابن الأسرة الأوسط تحت جدار، ووجد هنالك جثة امرأة متوفاة منذ زمن طويل، ولكنها كانت تظهر في وضعية وبشكل مخيفين للغاية.

أحمد مد يده بصعوبة ، وأمسك بالهاتف. رفعه إلى أذنه ، وقال بصوت ضعيف: “حبيبتي… أنا آسف… أنا في خطر… أنا في منزل مهجور… على طريق… لا أعرف أين… هناك طفل… يحاول قت*لي… أنا مصاب… أنا خائف… أنا…”

كيف يمكن تفسير التقارب إلى درجة التماهي بين البروتستانت واليهود الذي أنتج ما بات يعرف بالصهيونية المسيحية؟

كان عليه أن يخاطر بحياته. لكنه كان على استعداد لذلك. كان على استعداد لفعل أي شيء للعودة إلى عائلته. كان على استعداد للقتال.

بعد عدة أيام، وأثناء نومي ليلاً، سمعت صوت قطة سوداء تصرخ أمام منزلي. حاولت إبعادها، ولكنها كانت تنظر إلي نظرات مليئة بالكراهية وكأني آذيتها بشدة. في اليوم التالي ذهبت إلى المتجر لشراء بعض الأغراض. رأيت نفس القطة أمامي، ولكن هذه المرة هجمت علي القطة وقامت بجرحي في وجهي لأَسقط أرضًا وأنا أصرخ من شدة الألم.

أكملت طريقي وعملت اللازم للجرح الذي برأسي، لقد أصبت إثر الضربة بشرخ بالجمجمة علاوة على خياطة الجرح، وتوقف بالأعصاب والعضلات بشكل مؤقت؛ بعدما أنهيت اللازم خرجت من المستشفى.

تدرك نور أن الكتاب مسكون بروح شريرة، وأن هذه الروح تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

تعود الحياة إلى طبيعتها، لكن نور لن تنسى أبدًا الرعب الذي عاشته تلك الليلة.

وعندما أتاها الليل خلدت للنوم كعادتها اليومية، وما إن غفت عينيها حتى شعرت بنسيم من الهواء البارد يمر على وجنتيها، لدرجة أنها استيقظت من نومها؛ وما إن خلدت للنوم للمرة الثانية حتى راودها أسوء كابوس بكل حياتها.

نحاول دوما جاهدين جمع أكبر عدد ممكن من قصص الجن الحقيقية لمتابعينا عشاق هذا النوع من القصص، لذلك سيكون من دواعي سرورنا أن تشاركونا قصصا حقيقية حدثت معكم فعليا، أو تشاركونا قصصا حدثت لأصدقائكم أو أقاربكم.

ماذا أفعل حينها؟!، لم أشعر بحالي إلا وهناك شخص ينقض قصص حقيقيه مخيفه علي وبيده شاكوش كبير، ضربني به فوق رأسي وإذا بالدماء تسيل على وجهي، عندما انهال علي بهذه الضربة وجدت نفسي بابن المستشفى الموجودة بذلك الشارع، كان للمستشفى هذه باب خلفي تملأه الأشجار القديمة لدرجة أنها تغطي عليه بالكامل.

بدأ أحمد في المشي على جانب الطريق ، وهو يحمل مصباحه اليدوي. كان يأمل أن يجد علامة أو إشارة تدله على الاتجاه الصحيح.

بدأت سارة تشعر بأن القصة تؤثر عليها بطريقة غير طبيعية. بدأت تشعر بأنها ليست مجرد قارئة ، بل جزء من القصة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *